من غرائب النوم.. نوم "مراتك" مفتاح للسعادة الزوجية
غرائب, النوم, مراتك, مفتاح, للسعادة, الزوجية
من غرائب النوم.. نوم مراتك مفتاح للسعادة الزوجية
من غرائب النوم.. نوم مراتك مفتاح للسعادة الزوجية
منتدى الأســرة
من غرائب النوم.. نوم مراتك مفتاح للسعادة الزوجية
من غرائب النوم.. نوم مراتك مفتاح للسعادة الزوجية
شاء الإنسان أم أبى فهو مجبر على النوم، ورغم أننا جميعا لدينا خبرة في النوم، يبدو أننا نغفل عن بعض الأسرار والحقائق غريبة التي يحملها نومنا، والتي يكشف لنا بعضا منها الكاتب "دافيد راندال"، مؤلف كتاب، "أرض الأحلام: مغامرات في علم النوم العجيب"، نستعرض 10 منها في السطور التالية.
الأضواء الصناعية غيرت مواعيد وأنماط النوم
بدون اللمبات، وبعيدا عن كل الأضواء الصناعية التي تحيط بنا في كل مكان، كان البشر ينامون مرتين في كل ليلة، تبدأ أولهما قرابة العاشرة مساء، وتستمر لعدة ساعات، ثم يستيقظ الإنسان قبل أن يعود للنوم مرة أخرى بعد مرور ساعة.
وأثبتت دراسة أن الإنسان يعود لهذا النمط من النوم، عند الابتعاد عن الأضواء لعدة أسابيع.
الزمن القياسي للبقاء بلا نوم هو 264 ساعة
عام 1964، وفي مدينة سان دييجو الأمريكية، استطاع الطالب "راندي جارندر" البقاء بلا نوم لمدة 11 يوما، وهو ما تسبب بالطبع بتعرضه لهلاوس سمعية وبصرية، حيث كان يرى ويسمع أشياء غير موجودة، وعندما رضخ نام أخيرا، بقى نائما لمدة 15 ساعة متواصلة، ولم تتسبب هذه التجربة في إصابته بأي أمراض أو مشاكل صحية طويلة الأمد.
بعض الحيوانات.. تنام "بنص مخ" فقط !
هذه ليست نكتة، بل حقيقة علمية وبيولوجية، فبعض الدلافين والحيتان تكون نائمة، وفي نفس الوقت منتبهة لما يحيط بها من أخطار، كما تتحرك بحثا عن الهواء.
وكذلك ينام "البط" بغلق عين واحدة، وإراحة نصف المخ، وهو ما يساعد سرب من البط، أن يخلد بعضا منه للراحة، فيما يبقى البعض منتبها للحماية والحذر.
نوم الأطفال .. يختلف باختلاف المكان
جميع البشر ينامون، لأنها بلا شك حاجة بيولوجية، لكن باختلاف الثقافات والمجتمعات، حيث تختلف أنماط نوم الأطفال، فقد أظهرت دراسة أن 95% من الأطفال في فييتنام ينامون في أسرة الأبوين، في حين لا تتجاوز هذه النسبة في أستراليا 15%.
وبينما يذهب الأطفال للنوم بحلول الساعة 7:30 مساء، فإن أطفال هونج كونج عادة ينامون في العاشرة والنصف.
رغم اختلافاتها .. أحلامنا تتشابه
في حياته، قام العالم كالفين هال، بتجميع 50 ألف حلم من متطوعين ارتضوا مشاركتها، ولاحقا كانت موسوعة الأحلام التي جمعها هال، بمثابة قاعدة بيانات درسها الباحثون، أظهرت أن البشر أميل لأن يروا في أحلامهم الأشياء التي تثير قلقهم، وفيما يميل الأشخاص البالغون أن يحلموا ببالغين آخرين، فإن الأطفال أميل لرؤية الحيوانات في أحلامهم.
النوم يساعدنا على تعلم المهارات
في دراسة لجامعة هارفارد، عندما لعب بعض الأشخاص لعبة "تيتريس" الشهيرة قبل النوم، كانوا أميل لأن يحلموا بها، وسجل هؤلاء الذي حلموا باللعب مستويات أفضل في اللعبة، عما أظهروه في اليوم السابق.
العلاج النفسي أفضل من الحبوب المنومة
أظهرت دراسات علمية، أن العلاج السلوكي كان أكثر مساعدة في القضاء على الأرق من الحبوب المنومة، حيث كانت نتائج الذين خضعوا للعلاج النفسي، أفضل من هؤلاء الذين اعتمدوا على العلاج الدوائي فقط، في علاج اضطرابات النوم.
إيقاع النوم يؤثر على الأداء الرياضي
اكتشف الباحثون في جامعتي "ستانفورد" و"ماين"، وجود أثر لانتظام دورة النوم والساعة البيولوجية على الأداء الرياضي، بشكل قد يعطي أفضلية لبعض الرياضيين.
الأضواء الصناعية غيرت مواعيد وأنماط النوم
بدون اللمبات، وبعيدا عن كل الأضواء الصناعية التي تحيط بنا في كل مكان، كان البشر ينامون مرتين في كل ليلة، تبدأ أولهما قرابة العاشرة مساء، وتستمر لعدة ساعات، ثم يستيقظ الإنسان قبل أن يعود للنوم مرة أخرى بعد مرور ساعة.
وأثبتت دراسة أن الإنسان يعود لهذا النمط من النوم، عند الابتعاد عن الأضواء لعدة أسابيع.
الزمن القياسي للبقاء بلا نوم هو 264 ساعة
عام 1964، وفي مدينة سان دييجو الأمريكية، استطاع الطالب "راندي جارندر" البقاء بلا نوم لمدة 11 يوما، وهو ما تسبب بالطبع بتعرضه لهلاوس سمعية وبصرية، حيث كان يرى ويسمع أشياء غير موجودة، وعندما رضخ نام أخيرا، بقى نائما لمدة 15 ساعة متواصلة، ولم تتسبب هذه التجربة في إصابته بأي أمراض أو مشاكل صحية طويلة الأمد.
بعض الحيوانات.. تنام "بنص مخ" فقط !
هذه ليست نكتة، بل حقيقة علمية وبيولوجية، فبعض الدلافين والحيتان تكون نائمة، وفي نفس الوقت منتبهة لما يحيط بها من أخطار، كما تتحرك بحثا عن الهواء.
وكذلك ينام "البط" بغلق عين واحدة، وإراحة نصف المخ، وهو ما يساعد سرب من البط، أن يخلد بعضا منه للراحة، فيما يبقى البعض منتبها للحماية والحذر.
نوم الأطفال .. يختلف باختلاف المكان
جميع البشر ينامون، لأنها بلا شك حاجة بيولوجية، لكن باختلاف الثقافات والمجتمعات، حيث تختلف أنماط نوم الأطفال، فقد أظهرت دراسة أن 95% من الأطفال في فييتنام ينامون في أسرة الأبوين، في حين لا تتجاوز هذه النسبة في أستراليا 15%.
وبينما يذهب الأطفال للنوم بحلول الساعة 7:30 مساء، فإن أطفال هونج كونج عادة ينامون في العاشرة والنصف.
رغم اختلافاتها .. أحلامنا تتشابه
في حياته، قام العالم كالفين هال، بتجميع 50 ألف حلم من متطوعين ارتضوا مشاركتها، ولاحقا كانت موسوعة الأحلام التي جمعها هال، بمثابة قاعدة بيانات درسها الباحثون، أظهرت أن البشر أميل لأن يروا في أحلامهم الأشياء التي تثير قلقهم، وفيما يميل الأشخاص البالغون أن يحلموا ببالغين آخرين، فإن الأطفال أميل لرؤية الحيوانات في أحلامهم.
النوم يساعدنا على تعلم المهارات
في دراسة لجامعة هارفارد، عندما لعب بعض الأشخاص لعبة "تيتريس" الشهيرة قبل النوم، كانوا أميل لأن يحلموا بها، وسجل هؤلاء الذي حلموا باللعب مستويات أفضل في اللعبة، عما أظهروه في اليوم السابق.
العلاج النفسي أفضل من الحبوب المنومة
أظهرت دراسات علمية، أن العلاج السلوكي كان أكثر مساعدة في القضاء على الأرق من الحبوب المنومة، حيث كانت نتائج الذين خضعوا للعلاج النفسي، أفضل من هؤلاء الذين اعتمدوا على العلاج الدوائي فقط، في علاج اضطرابات النوم.
إيقاع النوم يؤثر على الأداء الرياضي
اكتشف الباحثون في جامعتي "ستانفورد" و"ماين"، وجود أثر لانتظام دورة النوم والساعة البيولوجية على الأداء الرياضي، بشكل قد يعطي أفضلية لبعض الرياضيين.
منتدى الأســرة
from منتديات نهر الحب
0 التعليقات: