والد ذباح داعش يتحدث عن ابنه وكيف تحول إلى قاطع رؤوس
2015, والد, ذباح, داعش, يتحدث, عن, ابنه, وكيف, تحول, الي, قطاع, رؤوس
والد ذباح داعش يتحدث عن ابنه وكيف تحول إلى قاطع رؤوس
والد ذباح داعش يتحدث عن ابنه وكيف تحول إلى قاطع رؤوس
02-03-2015
فى الأونة الأخيرة كثر الحديث عن ذباح الدواعش، وتناقلت وسائل الإعلام قصته وتعرفوا عليه وتتداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهنا نسرد القصة كاملة عنه وعن أسرته من مهندس كمبيوتر “مبرمج” إلى ذباح ” داعش” المعروف.
من بعض الوارد أمس واليوم الاثنين في صحف كويتية وبريطانية عن “محمد إموازي”، المعروف بلقب “الجهادي جون” للإعلام الغربي، يمكن الخروج بسيناريو بائس عن الشاب المولود كعراقي الأصل قبل 26 سنة في الكويت، والذي تحول من مهندس ببرمجة الكومبيوتر إلى ناحر للرقاب وقاطع للرؤوس مع “دواعش” محافظة الرقة في الشمال السوري.
في صحيفة “القبس” الكويتية، اليوم الاثنين، بعض التفاصيل عن خضوع والد “إموازي”، “جاسم عبدالكريم”، وهو من جنوب العراق وعمره 51 سنة، لجلسة تحقيق ليل السبت الماضي أمام أجهزة الأمن الكويتية، وأثناءها ذكر أن زوجته تعرفت إلى صوت ابنها حين سمعته يتكلم قبل ذبح أول رهينة أميركي، فصاحت: “هذا ولدي” وعند إعادة التسجيل “تأكد أن الصوت هو لابنه أيضًا”، طبقًا لما قالت عن الأب الذي تحول منزل أسرته في منطقة العيون بالجهراء إلى مكان للتجمع والباحثين عن أي جديد بشأن ابنه الشهير.
كما أبلغ الوالد أن ابنه كان ملتزمًا منذ بداية شبابه، وأن آخر اتصال له بالعائلة تم في منتصف 2013 من تركيا، وفيه أبلغهم عزمه التطوع بالخدمات الإنسانية في سوريا، وطلب أن يحللوه.
وقال الأب: “ومنذ ذلك الحين وأنا أنتظر خبر موته”، مضيفًا عن ابنه أنه كان مهندس كمبيوتر وقصد الكويت آخر مرة قادمًا من أنقرة، حيث بقي من يناير الى أبريل 2010 يبحث عن فرص وظيفية للاستقرار فيها لكن الوضع لم يلائمه ماديًا فغادر الى بريطانيا- على حد ما نقلت القبس عن مصادر أمنية لم تسمها.
وذكرت “القبس” عن الوالد أيضًا أنه يعمل حاليًا في جمعية تعاونية بالكويت التي سبق أن عمل من 1980 الى 1993 بسلك الشرطة فيها، وعندما فقد الأمل بالحصول على الجنسية، غادر في 1993 مع أسرته الى بريطانيا، أي حين كان عمر ابنه محمد 6 أعوام، وهناك حصل في 2002 على الجنسية البريطانية، ثم عاد بعدها بعام إلى الكويت، وبقي بعض أبنائه في لندن، ومنهم شقيقه الأكبر عمر، وآخر عمره 21 سنة. كما له شقيقتان، إحداهما مهندسة في شركة بالكويت حاليًا، عمرها 25 واسمها أسماء، والثانية تعمل في لندن.
أما عن والدته، فعمرها 47 واسمها “غانية “، وهي لا تحمل الجنسية البريطانية، ولا تزال من فئة غير محددي الجنسية، وهو ما ذكرته “العربية.نت” عنها الأسبوع الماضي، كما أن لديه أعمامًا وأقرباء من الفئة ذاتها، ولا توجد لديهم أي صلة قرابة بمواطنين كويتيين في إشارة من “القبس” الى أنهم من البدون.
وفي صحيفة “الرأي” الكويتية، اليوم الاثنين، أيضًا معلومات وردت في “الغارديان” البريطانية، أمس الأحد، أن “محمد أموازي” عمل في 2010 مندوب مبيعات بشركة كمبيوتر في الكويت، براتب 300 دينار كويتي شهريًا، إضافة الى 50 بدل نقل، مع 5% عمولة عن المبيعات، وأن عمله دام 3 أشهر فقط، وكان عبارة عن اختبار، غادر بعده يوم 25 أبريل 2010 إلى لندن في “عطلة طارئة” لمدة 5 أيام، إلا أنه لم يعد أبدًا لأسباب يجهلها مسئول بالشركة تحدث إلى الصحيفة ورفضا ذكر اسمه واسم الشركة معًا.
وذكر المسئول أيضًا أن “إموازي” قال له قبل المغادرة إن لديه مشاكل عائلية بين والده ووالدته، وبعدما غادر أرسل شريحة الهاتف التي كان حصل عليها من الشركة، كاشفًا أن “إموازي” دخل الكويت بتأشيرة سياحية مدتها 3 أشهر، وكان يفترض أن يحصل على تأشيرة عمل ليواصل وظيفته، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب مغادرته إلى لندن وعدم عودته- طبقا لما ذكر.
ووصف المسؤول “إموازي” بأنه أفضل موظف يتم توظيفه في تاريخ الشركة وكان هادئًا ومهذبًا وملتزمًا، إلا أنه كان في المقابل جديًا جدًا ولا يبتسم أو يتحدث كثيرًا، موضحًا أنه استغرب في البداية من قبوله العمل براتب متدن نسبيًا، وهو الذي يحمل شهادة ببرمجة الكمبيوتر من جامعة “وستمنستر”، كذلك استغرب أن يكون شخص مثله هو الذي ظهر في أشرطة فيديو يذبح 5 رهائن غربيين ورهينتين يابانيين.
وأضافت “الرأي” جديدًا أوضحه العقيد “فهد الشليمي”، من أن ما نقلته عنه صحيفتا “الصن” البريطانية ومواطنتها “الديلي ميل” لا يعدو تحليلًا للوضع وتقييمًا للقضية ولا ينبع عن معرفة بالشخص أو أسرته.
وقال إن مراسل الصحيفة سأله هل صحيح أن والد “إموازي” كان يعمل بسلك الشرطة، فأبلغته أنه قد يكون، نظرًا لأن الكثير من البدون كانوا يعملون في الجيش والشرطة قبل الغزو، وأن بعضهم لم يرجع إلى عمله لأسباب أمنية، وقد يكون هو منهم، مؤكدًا أنه لا يعرف الشخص المعني معرفة شخصية.
وتابع “الشليمي”: “سألني المراسل عن رأيي بتطرفه، فقلت لهم الولد غادر الكويت منذ 1993 وهو صغير ودرس في مدارس بريطانيا العلمانية وفي جامعتها، لذلك ابحثوا عن الإجابة عندكم وليس عندنا”، معتبرًا أن ما حدث هو “فشل متكرر للمخابرات البريطانية، التي غفلت أخيرًا عن مغادرة 3 فتيات بريطانيات إلى سوريا ومواقع القتال، ولذلك يجب أن تبحثوا عن السؤال حول التطرف من خلال بلدكم، وليس هنا في الكويت، فهؤلاء لم يعيشوا في الكويت”.
كما نشرت “الرأي” بعض ما ورد بصحيفة “ديلي ميرور” البريطانية، أمس الأحد، من أن “إموازي” كان يحب إحدى زميلاته بالمدرسة، لكنه لم يصارحها، وكان اسمها “أحلام”، وأنه أخبر بعض زملائه برغبته في مواعدتها ومصارحتها بمشاعره نحوها، لكنه لم يجرؤ.
وقالت “أحلام” للصحيفة: “لم أكن أعرف أنه كان معجبًا بي ولا أستطيع أن أتصور الآن أنه كان يكن لي تلك المشاعر، وقد كان خجولًا وكتومًا وهادئًا، ولم يكن يحب الانخراط في مغامرات الحياة المدرسية ولم يكن يتحدث الى البنات إلا إذا اضطر إلى ذلك، لقد أصبت بصدمة شديدة عندما شاهدت في الأخبار أن محمد اموازي هو ذاته الجهادي جون، ولم أصدق في البداية صوره وهو ملثم ويذبح الناس”- وفق تعبيرها.
والصحيفة التي أوردت معلومات مختلفة تمامًا، هي “الأنباء” الكويتية، اليوم الاثنين، فقد نقلت عن مصدر أمني أن “أموازي” الذي ذكرت بأنه دخل الكويت بسمات زيارة أكثر من مرة منع منذ 2009 من دخولها بعد إدراج اسمه على قوائم غير المسموح لهم بالدخول، في حين قالت “القبس” إنه أمضى أول 4 أشهر من 2010 في الكويت ثم عاد الى بريطانيا.
كما ذكرت “الأنباء” أن والدي “أموازي “، غادرا الكويت قبل فترة، على الأرجح إلى العراق، بينما تقول “القبس” إن والده خضع للتحقيق فيها ليل السبت الماضي.
ما يؤكد أن والده لم يغادر إلى العراق، هو اتصال أجرته به السبت الماضي أيضًا “القناة 4″ البريطانية عبر الهاتف، فذكر أنه والد “محمد إموازي”، لكنه أبلغها بعدم رغبته في التحدث الى أي وسيلة إعلام.
أما “ديلي ميرور” فذكرت أنها اتصلت به وأبلغها الشيء نفسه، لكنها نقلت عن إحدى زميلات ابنه في المدرسة أنه تعاطى المخدر حين كان عمره 12 سنة، واحتسى “الفودكا” أيضًا.
والد ذباح داعش يتحدث عن ابنه وكيف تحول إلى قاطع رؤوس
والد ذباح داعش يتحدث عن ابنه وكيف تحول إلى قاطع رؤوس
02-03-2015
فى الأونة الأخيرة كثر الحديث عن ذباح الدواعش، وتناقلت وسائل الإعلام قصته وتعرفوا عليه وتتداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهنا نسرد القصة كاملة عنه وعن أسرته من مهندس كمبيوتر “مبرمج” إلى ذباح ” داعش” المعروف.
من بعض الوارد أمس واليوم الاثنين في صحف كويتية وبريطانية عن “محمد إموازي”، المعروف بلقب “الجهادي جون” للإعلام الغربي، يمكن الخروج بسيناريو بائس عن الشاب المولود كعراقي الأصل قبل 26 سنة في الكويت، والذي تحول من مهندس ببرمجة الكومبيوتر إلى ناحر للرقاب وقاطع للرؤوس مع “دواعش” محافظة الرقة في الشمال السوري.
في صحيفة “القبس” الكويتية، اليوم الاثنين، بعض التفاصيل عن خضوع والد “إموازي”، “جاسم عبدالكريم”، وهو من جنوب العراق وعمره 51 سنة، لجلسة تحقيق ليل السبت الماضي أمام أجهزة الأمن الكويتية، وأثناءها ذكر أن زوجته تعرفت إلى صوت ابنها حين سمعته يتكلم قبل ذبح أول رهينة أميركي، فصاحت: “هذا ولدي” وعند إعادة التسجيل “تأكد أن الصوت هو لابنه أيضًا”، طبقًا لما قالت عن الأب الذي تحول منزل أسرته في منطقة العيون بالجهراء إلى مكان للتجمع والباحثين عن أي جديد بشأن ابنه الشهير.
كما أبلغ الوالد أن ابنه كان ملتزمًا منذ بداية شبابه، وأن آخر اتصال له بالعائلة تم في منتصف 2013 من تركيا، وفيه أبلغهم عزمه التطوع بالخدمات الإنسانية في سوريا، وطلب أن يحللوه.
وقال الأب: “ومنذ ذلك الحين وأنا أنتظر خبر موته”، مضيفًا عن ابنه أنه كان مهندس كمبيوتر وقصد الكويت آخر مرة قادمًا من أنقرة، حيث بقي من يناير الى أبريل 2010 يبحث عن فرص وظيفية للاستقرار فيها لكن الوضع لم يلائمه ماديًا فغادر الى بريطانيا- على حد ما نقلت القبس عن مصادر أمنية لم تسمها.
وذكرت “القبس” عن الوالد أيضًا أنه يعمل حاليًا في جمعية تعاونية بالكويت التي سبق أن عمل من 1980 الى 1993 بسلك الشرطة فيها، وعندما فقد الأمل بالحصول على الجنسية، غادر في 1993 مع أسرته الى بريطانيا، أي حين كان عمر ابنه محمد 6 أعوام، وهناك حصل في 2002 على الجنسية البريطانية، ثم عاد بعدها بعام إلى الكويت، وبقي بعض أبنائه في لندن، ومنهم شقيقه الأكبر عمر، وآخر عمره 21 سنة. كما له شقيقتان، إحداهما مهندسة في شركة بالكويت حاليًا، عمرها 25 واسمها أسماء، والثانية تعمل في لندن.
أما عن والدته، فعمرها 47 واسمها “غانية “، وهي لا تحمل الجنسية البريطانية، ولا تزال من فئة غير محددي الجنسية، وهو ما ذكرته “العربية.نت” عنها الأسبوع الماضي، كما أن لديه أعمامًا وأقرباء من الفئة ذاتها، ولا توجد لديهم أي صلة قرابة بمواطنين كويتيين في إشارة من “القبس” الى أنهم من البدون.
وفي صحيفة “الرأي” الكويتية، اليوم الاثنين، أيضًا معلومات وردت في “الغارديان” البريطانية، أمس الأحد، أن “محمد أموازي” عمل في 2010 مندوب مبيعات بشركة كمبيوتر في الكويت، براتب 300 دينار كويتي شهريًا، إضافة الى 50 بدل نقل، مع 5% عمولة عن المبيعات، وأن عمله دام 3 أشهر فقط، وكان عبارة عن اختبار، غادر بعده يوم 25 أبريل 2010 إلى لندن في “عطلة طارئة” لمدة 5 أيام، إلا أنه لم يعد أبدًا لأسباب يجهلها مسئول بالشركة تحدث إلى الصحيفة ورفضا ذكر اسمه واسم الشركة معًا.
وذكر المسئول أيضًا أن “إموازي” قال له قبل المغادرة إن لديه مشاكل عائلية بين والده ووالدته، وبعدما غادر أرسل شريحة الهاتف التي كان حصل عليها من الشركة، كاشفًا أن “إموازي” دخل الكويت بتأشيرة سياحية مدتها 3 أشهر، وكان يفترض أن يحصل على تأشيرة عمل ليواصل وظيفته، إلا أن ذلك لم يحصل بسبب مغادرته إلى لندن وعدم عودته- طبقا لما ذكر.
ووصف المسؤول “إموازي” بأنه أفضل موظف يتم توظيفه في تاريخ الشركة وكان هادئًا ومهذبًا وملتزمًا، إلا أنه كان في المقابل جديًا جدًا ولا يبتسم أو يتحدث كثيرًا، موضحًا أنه استغرب في البداية من قبوله العمل براتب متدن نسبيًا، وهو الذي يحمل شهادة ببرمجة الكمبيوتر من جامعة “وستمنستر”، كذلك استغرب أن يكون شخص مثله هو الذي ظهر في أشرطة فيديو يذبح 5 رهائن غربيين ورهينتين يابانيين.
وأضافت “الرأي” جديدًا أوضحه العقيد “فهد الشليمي”، من أن ما نقلته عنه صحيفتا “الصن” البريطانية ومواطنتها “الديلي ميل” لا يعدو تحليلًا للوضع وتقييمًا للقضية ولا ينبع عن معرفة بالشخص أو أسرته.
وقال إن مراسل الصحيفة سأله هل صحيح أن والد “إموازي” كان يعمل بسلك الشرطة، فأبلغته أنه قد يكون، نظرًا لأن الكثير من البدون كانوا يعملون في الجيش والشرطة قبل الغزو، وأن بعضهم لم يرجع إلى عمله لأسباب أمنية، وقد يكون هو منهم، مؤكدًا أنه لا يعرف الشخص المعني معرفة شخصية.
وتابع “الشليمي”: “سألني المراسل عن رأيي بتطرفه، فقلت لهم الولد غادر الكويت منذ 1993 وهو صغير ودرس في مدارس بريطانيا العلمانية وفي جامعتها، لذلك ابحثوا عن الإجابة عندكم وليس عندنا”، معتبرًا أن ما حدث هو “فشل متكرر للمخابرات البريطانية، التي غفلت أخيرًا عن مغادرة 3 فتيات بريطانيات إلى سوريا ومواقع القتال، ولذلك يجب أن تبحثوا عن السؤال حول التطرف من خلال بلدكم، وليس هنا في الكويت، فهؤلاء لم يعيشوا في الكويت”.
كما نشرت “الرأي” بعض ما ورد بصحيفة “ديلي ميرور” البريطانية، أمس الأحد، من أن “إموازي” كان يحب إحدى زميلاته بالمدرسة، لكنه لم يصارحها، وكان اسمها “أحلام”، وأنه أخبر بعض زملائه برغبته في مواعدتها ومصارحتها بمشاعره نحوها، لكنه لم يجرؤ.
وقالت “أحلام” للصحيفة: “لم أكن أعرف أنه كان معجبًا بي ولا أستطيع أن أتصور الآن أنه كان يكن لي تلك المشاعر، وقد كان خجولًا وكتومًا وهادئًا، ولم يكن يحب الانخراط في مغامرات الحياة المدرسية ولم يكن يتحدث الى البنات إلا إذا اضطر إلى ذلك، لقد أصبت بصدمة شديدة عندما شاهدت في الأخبار أن محمد اموازي هو ذاته الجهادي جون، ولم أصدق في البداية صوره وهو ملثم ويذبح الناس”- وفق تعبيرها.
والصحيفة التي أوردت معلومات مختلفة تمامًا، هي “الأنباء” الكويتية، اليوم الاثنين، فقد نقلت عن مصدر أمني أن “أموازي” الذي ذكرت بأنه دخل الكويت بسمات زيارة أكثر من مرة منع منذ 2009 من دخولها بعد إدراج اسمه على قوائم غير المسموح لهم بالدخول، في حين قالت “القبس” إنه أمضى أول 4 أشهر من 2010 في الكويت ثم عاد الى بريطانيا.
كما ذكرت “الأنباء” أن والدي “أموازي “، غادرا الكويت قبل فترة، على الأرجح إلى العراق، بينما تقول “القبس” إن والده خضع للتحقيق فيها ليل السبت الماضي.
ما يؤكد أن والده لم يغادر إلى العراق، هو اتصال أجرته به السبت الماضي أيضًا “القناة 4″ البريطانية عبر الهاتف، فذكر أنه والد “محمد إموازي”، لكنه أبلغها بعدم رغبته في التحدث الى أي وسيلة إعلام.
أما “ديلي ميرور” فذكرت أنها اتصلت به وأبلغها الشيء نفسه، لكنها نقلت عن إحدى زميلات ابنه في المدرسة أنه تعاطى المخدر حين كان عمره 12 سنة، واحتسى “الفودكا” أيضًا.
from منتديات نهر الحب
0 التعليقات: